الحديث لا يتوقَّف عن وسائل التواصل
الاجتماعي بنقيضيْه
لا يُمكن الاستغناء عنها، لكنّ الحياة جميلة بدونها!
الارتباك في ذلك؛ مردُّه إلى أنَّ وسائل
التواصل الاجتماعي تشهد تحوُّلاً جذرياً: من منصَّات للتواصل والنقاش ونشر
الأخبار- كما بدأت- إلى ساحةٍ للتنمُّر والتشهير والتطفُّل والتزوير، فضلاً عن
اضطرابٍ جديد اسمه "إدمان الدوبامين"!
في الوقت ذاته، هناك إيجابيات مُذهلة
لها لا يُمكن إنكارها، مثل: تثقيف الناس، تأمين فرص عمل، تعزيز التواصل، تكوين
علاقات جديدة، كشف الحقائق، وغيرها. فأين الإشكالية إذاً؟
وماذا عن الذكاء الاصطناعي؟ هل المخاوف
منه مُبرَّرة؟ وما هي إشكالات واقع الإعلام العربي التقليدي؟
تفاصيل
أكثر، ضمن مقابلة خاصة في برنامج رواق التابع لمنصة نبراس القطرية،، تابعونا
تعليقات
إرسال تعليق